[
اعزائي اعضاء المنتدى
سابدا اليوم معكم موضوع منقول عن
(احياء السنة في نظام الطاقة في الانسان )
ولقد اخترت هذا الموضوع لما رايت فيه من ربط جميل
لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وعلوم الطاقة
مما يحفزنا ويدفعناعلى تطبيق السنة وعدم التقصير فيها ان شاء الله
ارجو ان يكون موضوع مفيد للجميع ....
وسيكون على حلقات 1-2- ......
وسابدا الان برقم \1\ كمقدمة :
وآمل ان نستفيد منه جميعا .....
...................
*تعريف الهالة
هي المجال البيوكهرومغناطيسي للانسان وهي مكونة من سبعة طبقات تمثل الموجات البيوكهرومغناطسية
الصادرة من جسم الانسان مع مجال الطاقة الكوني وتسمى ايضا مجال الطاقة البشري
وظيفة الهالة :
1-الحفظ -حفظ الجسم وخلاياه من الطاقة السلبية في الكون
2- تسجيل وحفظ المعلومات عن الانسان
3-تبادل المعلومات بين الانسان ومحيطه
الشكرات ما هي ؟
: هي محطات الاستقبال والارسال التي يتم عن طريقها تبادل الطاقة بين مجال
الطاقة البشري والكوني ومنها شكرات رئيسية عددها سبعة موزعة بشكل طولي على جسم الانسان
وهناك ايضا شكرات فرعية موزعة في اماكن مختلفة من الجسموكل شكرة رئيسية تتصل بشبكة عصبية
رئيسة وغدة رئيسة في الجسم وتلتقط وترسل ذبذبة محددة تترجم عبر عين الانسان الذي يمتلك خاصية الجلاء البصري تترجم الوان شكلها لولبي يفتح طرفها الكبير في الهالة وطرفها المدبب في جسم الانسان (في مسارات الطاقة)
مسارات الطاقة : هي قنوات توجد في الجسم الاثيري (مجال الطاقة الاول المحيط بالانسان )هذه المسارات لها جهد كهربائي مختلف عن بقية الانسجة المحيطة بها . وتسري الطاقة عن طريقها الى الغدد والجهاز العصبي.
وظائف الشكرات هي :
1-امداد المجال الحيوي (هالة الانسان)بالطاقة اللازمة وبالتالي امداد الجسم المادي بهذه الطاقة
2- تطوير الوعي فكل شكرة لها وظائف نفسية تؤدي الى الوعي المتكامل .
3-محولات للطاقة من الترددات العالية الى الترددات المنخفضة
4- هذه المعلومات تنتقل من طبقة الى اخرى عبر الشكرة ويجب ان تمر في الشكل المخروطي للشكرة
ولكن هناك ختم في الطرف المدبب للشكرة عند معظم الناس هذا الختم لايزال الا بالارتقاء الروحي عبر
التقرب الى الله وعندها فقط تصبح الشكرة قادرة على تمرير المعلومات من الاعلى الى الاسفل
(تامل الفاظ القرآن الكريم طبع , ختم )
5-اي خلل عضوي في الجسم يرتبط بالشكرة المسؤولة عن هذا العضو
من المهم فتح الشكرات وزيادة الطاقةالسارية فيها لاننا كلما ادخلنا المزيد من الطاقة وتعاملنا معها كلما ازددنا
صحة ووعيا لان المرض هو عبارة عن خلل في مسارات الطاقة الطبيعية للجسم كما ان اي عائق يعوق الطاقة من
الدخول عبر شكرات الجسم يؤدي الى خمول في اجهزة الاحساس وبالتالي تراجع في الوعي .
لتبقى الشكرات مفتوحة لا بد من جهد ذاتي وسعي نحو ذلك ثم يفتح الله بعد ذلك على من يشاء
علاقة نظام الطاقة باوقات الصلاة :
في بحث علمي عرضه د. ابراهيم كريم وجد الباحثون ان هناك علاقة وثيقة جدا بين اوقات الصلاة عند المسلمين
وبين نظام الطاقة في الانسان وتكمن هذه العلاقة في ان شعاع الشمس يغير زاويةسقوطه على الارض خلال الفترة ما بين شروق الشمس وغروبها فتتغير زاوية سقوط الشعاع بتغير موقع الشمس في السماء
زاوية سقوط شعاع الشمس على الارض تنتج ذبذبات (موجات ) تملا مجال الطاقة الكوني هذه الذبذبات تختلف
بختلاف الزاوية فمثلا عند صلاة الظهر (عند دخول وقت الصلاة )يكون الجو مليء بذبذبات اللون الاخضر وعند العصر يكون مليءبذبذبات اللون الاصفر وهكذا في ذات الوقت وجد الباحثون ان الشكرات تتصرف بطريقة منظمة
تبعا لاوقات الصلاة اي ان الشكرة التي تمتص نفس طول الموجة (الذبذبة) التي تملا مجال الطاقة الكوني في ذلك الوقت هذه الشكرة تفتح وتتسع وتبدا بادخال المزيد من الطاقة وبالابتعاد عن وقت الصلاة (الفضيلة ) تقل قدرة الشكرة على الامتصاص تدريجيا حتى يدخل وقت الصلاة التي يليها فتتسع ايضا الشكرة التي تليها
تامل سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم :اي الاعمال افضل قال : "الصلاة لمواقيتها "
وكان يقول صلى الله عليه وسلم : "ارحنا بها يا بلال "
وفي هذا الحديث يبين الرسول صلى الله عليه وسلم امكانية التداوي من الامراض الجسدية بالصلاة
قال ابو هريرة رضي الله عنه " راني رسول الله صلى الله عليه وسلم وانا نائم اتلوى من وجع بطني
فقال اشكم درد ؟ قلت نعم يا رسول الله قال قم فصل فان الصلاة شفاء " رواه البخاري ومسلم
واشكم درد بالفارسية تعني ( وجع البطن )....
وساعرض في القسم الثاني الشكرات كل واحدة على حدا مع لونها ووظيفتها و غذائها والصلاة التي تنشطها
والامراض الناتجة عن عدم اتزانها ..........
]