الحب في الله
يسم الله
الله لا اله الا هوالحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات والأرض من ذا الذي يشفع عنده الا بأذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء
وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهوالعلي العظيم

مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
صدق الله العظيم
الحب في الله
يسم الله
الله لا اله الا هوالحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات والأرض من ذا الذي يشفع عنده الا بأذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء
وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهوالعلي العظيم

مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
صدق الله العظيم
الحب في الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحب في الله

يابن ادم اني لك محب فبحقي عليك كن لي محبا
 
الرئيسيةالا رسول اللهأحدث الصورالتسجيلدخولاعلام

 

  بالطاقة النورانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 369
نقاط : 14579
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/11/2012
الموقع : اسلامي

 بالطاقة النورانية Empty
مُساهمةموضوع: بالطاقة النورانية    بالطاقة النورانية 36_7_7[1]الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:34 pm

[بالطاقة الحيوية
أنه يمكن للإنسان التحكم في ما يمر من حالة نفسية
سعيدة أو سيئة
من خلال "الطاقة"،
مؤكداً أنه يمكن للإنسان علاج نفسه بنفسه
من خلال جذب الملائكة من حوله بطريقة معينة !.
وقال عمارة خلال لقائه مع برنامج "صبايا"
على قناة المحور الفضائية أن أهم وظيفة للملائكة هي حفظ الإنسان وحمايته
من كل الشرور المحيطة به،
فهي مخلوقة من نور لذا فهي تتفوق على الشيطان كونه مخلوق من نار.

وأضاف أن سبب اعتقاد الناس الكبير
في تأثير الجن على حياتهم يرجع للاعتقادات الخاطئة
منذ الصغر فتكرار الحديث عن الجن والأساطير هي التي أعلت قيمتهم
في العقل الباطن للإنسان
فالله سبحانه وتعالي أحاط الإنسان بالملائكة منذ ولادته،
لكنه يشعر دائماً بتأثيرهم الضعيف في حياته
بعكس الجن نظراً لما للأفكار الخاطئة منذ نعومة الاظافر.
وأوضح أن
النبي صلي الله عليه وسلم
أكد هذا الكلام وعلى أن الملائكة تنتشر من حولنا
في كل مكان وفقا للحديث النبوي
" ليس من خلق الله أكثر من الملائكة ما من شيء ينبت إلا وملك موكل بها ".
وبشكل علمي أفصح
عمارة عن سر اقتراب الشيطان من الإنسان،
وقال: بمجرد شعورك بالخوف فذلك يعتبر طاقة سلبية
تعمل بمثابة مغناطيس وتجذب الشياطين
بعكس الاطمئنان الذي يعتبر طاقة ايجابية
تجذب الملائكة لذلك
قال النبى صلوات الله عليه وسلامه
" اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُورًا وَفِي بَصَرِي نُورًا
وَفِي سَمْعِي نُورًا وَفِي لِسَانِي نُورًا وَعَنْ يَمِينِي نُورًا
وَعَنْ يَسَارِي نُورًا , اللَّهُمَّ وَاجْعَلْ مِنْ فَوْقِي نُورًا وَمِنْ تَحْتِي نُورًا
وَاجْعَلْ أَمَامِي نُورًا وَمِنْ خَلْفِي نُورًا , اللَّهُمَّ وَأَعْظِمْ لِي نُورًا.
وتساءل عمارة مازحاً لماذا قال النبي صلوات الله عليه وسلامه
هذا الحديث ..
فلقد اكتشف العلم أن هذا النور الذي يعد الطاقة الايجابية
الصادرة من الإنسان هو عامل جاذب لكل الخير.
وتابع أن الإنسان عندما يقرأ القرآن أو يصلي أو يقوم بأي عمل خير
تبدأ الملائكة بنداء بعضها البعض كما جاء في الحديث النبوي وتقول
"هلموا إلى بغيتكم فيجيئون فيحفون بهم إلى السماء الدنيا، .. إلخ،
موضحا أن الشيطان لا يستطيع اختراق أو الدخول هذه
الدائرة النورانية.
وعن كيفية معرفة الشيطان للإنسان صاحب الطاقة السلبية،
بحكم القدرة التي منحها الله للشياطين
وهى الانتقال من مكان لمكان بشكل سريع جداً
في جزء من الثانية
بعكس عالمنا المادي
الذي نعيشه فيه
فهم يستشعرون أن طاقة إنسان ما بدأت تضعف
فيقومون باختراقه حيث تكون طاقته للنار أٌقرب منها إلى النور.
وأضاف أن خوف الإنسان وعدم الاطمئنان
إلى ربه يجعله فريسة للشياطين
لكنه إذا ارتقي وأصبح مؤمنا فلن يتزعزع إيمانه بربه،
موضحا أن هناك فارق بين الإنسان المسلم والمؤمن والمحسن
فالأول يقوم بتأدية العبادات فقط
من صلاة وصوم زكاة .. الخ،
بينما المؤمن في مرتبة أعلى فهو دائماً في حالة اعتقاد تام بأن الله
معه في كل تحركاته وهذا الإحساس يلازمه دائما
بكل قوة، بينما الإحسان هو عبادة الإنسان لله كأنما يراه.
أيضاً صحح مفهوم القرين عند البعض الذي يعتقد أنه جن
يقوم بتلبس الإنسان،
وقال تعريف القرين هو الشيء الملازم للإنسان،
وللمرء قرين من الجن وأيضا من الملائكة،
موضحاً انه في حالة ذكر الله فإن الملاك القرين يقترب منك
ويطرد قرين الشيطان
وأكد حسبما أورد"محيط
" أن ما يفعله الإنسان خلال يومه يحدد هل سيقع تحت سيطرة
قرين الشيطان أم الملائكة؟ ..
واستشهد بحديث النبي صلي الله عليه وسلم
"إذا أوى الإنسان إلى فراشه ابتدره ملك وشيطان
فيقول الملك اختم بخير ويقول الشيطان اختم بشر
فإذا ذكر الله حتى يغلبه النوم طرد الملك الشيطان وبات يكلؤك
وإذا استيقظ ابتدره ملك وشيطان فيقول الملك افتح بخير
ويقول الشيطان :
افتح بشر,
فإذا قال العبد الحمد لله الذي أحيا نفسي بعد موتها ولم يمتها في منامها ,
الحمد لله الذي يمسك التي قضى عليها الموت
ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى ,
الحمد لله الذي يمسك السموات والأرض أن تزولا
ولئن زالتا إن امسكهما من أحد من بعده ,
الحمد لله الذي يمسك السماء أن تقع على إلا بإذنه ,
طرد الملك الشيطان وظل يكلؤه .
ثم قال صلى الله عليه وسلم : فإن وقع من سريره فمات دخل الجنة ".
واختتم حديثه حسبما أورد "محيط
" بأن هناك اختبار بسيط يمكن للمسلم أن يفعله
ويحدد من خلاله هل هو واقع تحت سيطرة قرين الجن أم الملائكة،
وقال: انظر إلى حالتك النفسية فإذا
كانت دائمة على الحزن والغضب والاكتئاب
فأنت تحت سيطرة الشيطان والعكس صحيح فالسعادة
والتفاؤل توقعك تحت سيطرة قرين الملائكة.
وتابع لو شاهدت برنامج مرعب بالتليفزيون
أو كتاب من هذه النوعية وشعرت بقلق وخوف
فاعلم أن هناك شيء غير طبيعي بداخلك
كذلك لو وجدت أن معظم أفكارك تصب في خانة الخير
فاعلم انك تحت سيطرة قرين الملائكة لأنه دائما ملهم بالخير
بعكس قرين الشيطان الذي دائما ما يوحي بأفكار إجرامية.

يكشف .. كيف تطرد القرين بالطاقة النورانية
أكد الدكتور أحمد عمارة استشاري الصحة النفسية بالطاقة الحيوية
أنه يمكن للإنسان التحكم في ما يمر من حالة نفسية سعيدة أو سيئة
من خلال "الطاقة"، مؤكداً أنه يمكن للإنسان علاج نفسه بنفسه
من خلال جذب الملائكة من حوله بطريقة معينة !.
وقال عمارة " على قناة المحور الفضائية
أن أهم وظيفة للملائكة هي حفظ الإنسان وحمايته من كل الشرور
المحيطة به،
فهي مخلوقة من نور لذا فهي تتفوق على الشيطان كونه مخلوق من نار.
وأضاف أن سبب اعتقاد الناس الكبير في تأثير الجن على حياتهم
يرجع للاعتقادات الخاطئة منذ الصغر
فتكرار الحديث عن الجن والأساطير هي التي أعلت قيمتهم
في العقل الباطن للإنسان
فالله سبحانه وتعالي أحاط الإنسان بالملائكة منذ ولادته،
لكنه يشعر دائماً بتأثيرهم الضعيف في حياته بعكس الجن
نظراً لما للأفكار الخاطئة منذ نعومة الاظافر.
وأوضح
أن النبي صلي الله عليه وسلم أكد هذا الكلام
وعلى أن الملائكة تنتشر من حولنا
في كل مكان وفقا للحديث النبوي
" ليس من خلق الله أكثر من الملائكة ما من شيء ينبت إلا وملك موكل بها ".
وبشكل علمي أفصح عمارة عن سر اقتراب الشيطان من الإنسان،
وقال: بمجرد شعورك بالخوف فذلك يعتبر طاقة سلبية
تعمل بمثابة مغناطيس وتجذب الشياطين
بعكس الاطمئنان الذي يعتبر طاقة ايجابية
تجذب الملائكة لذلك قال النبى صلوات الله عليه وسلامه
" اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُورًا وَفِي بَصَرِي نُورًا وَفِي سَمْعِي نُورًا وَفِي لِسَانِي نُورًا وَعَنْ يَمِينِي نُورًا وَعَنْ يَسَارِي نُورًا , اللَّهُمَّ وَاجْعَلْ مِنْ فَوْقِي نُورًا وَمِنْ تَحْتِي نُورًا وَاجْعَلْ أَمَامِي نُورًا وَمِنْ خَلْفِي نُورًا , اللَّهُمَّ وَأَعْظِمْ لِي نُورًا.
وتساءل عمارة مازحاً لماذا قال النبي صلوات الله عليه وسلامه هذا الحديث؟ ..
.. فلقد اكتشف العلم أن هذا النور الذي يعد الطاقة الايجابية الصادرة
من الإنسان هو عامل جاذب لكل الخير.
وتابع أن الإنسان عندما يقرأ القرآن أو يصلي
أو يقوم بأي عمل خير تبدأ الملائكة بنداء بعضها البعض كما جاء في الحديث النبوي وتقول
"هلموا إلى بغيتكم فيجيئون فيحفون بهم إلى السماء الدنيا، ..
إلخ، موضحا أن الشيطان لا يستطيع اختراق أو الدخول هذه الدائرة النورانية.
وعن كيفية معرفة الشيطان للإنسان صاحب الطاقة السلبية،
قال عمارة بحكم القدرة الخارقة التي منحها الله للشياطين
وهى الانتقال من مكان لمكان بشكل سريع
جداً في جزء من الثانية بعكس عالمنا المادي الذي نعيشه
فيه فهم يستشعرون أن طاقة إنسان
ما بدأت تضعف فيقومون باختراقه حيث تكون طاقته للنار أٌقرب منها إلى النور.
وأضاف أن خوف الإنسان وعدم الاطمئنان إلى ربه يجعله فريسة
للشياطين لكنه إذا ارتقي وأصبح مؤمنا فلن يتزعزع إيمانه بربه،
موضحا أن هناك فارق بين الإنسان المسلم والمؤمن والمحسن
فالأول يقوم بتأدية العبادات فقط من صلاة وصوم زكاة ..
الخ، بينما المؤمن في مرتبة أعلى فهو دائماً في حالة اعتقاد
تام بأن الله معه في كل تحركاته وهذا الإحساس يلازمه دائما بكل قوة،
بينما الإحسان هو عبادة الإنسان لله كأنما يراه.
أيضاً صحح عمارة مفهوم القرين عند البعض الذي يعتقد أنه جن يقوم بتلبس الإنسان،
وقال تعريف القرين هو الشيء الملازم للإنسان، وللمرء قرين من الجن
وأيضا من الملائكة، موضحاً انه في حالة ذكر الله فإن الملاك
القرين يقترب منك ويطرد قرين الشيطان والعكس صحيح.
وأكد عمارة حسبما أورد"محيط" أن ما يفعله الإنسان خلال يومه
يحدد هل سيقع تحت سيطرة قرين الشيطان أم الملائكة؟ ..
واستشهد بحديث النبي صلي الله عليه وسلم
"إذا أوى الإنسان إلى فراشه ابتدره ملك وشيطان
فيقول الملك اختم بخير ويقول الشيطان اختم بشر فإذا ذكر الله
حتى يغلبه النوم طرد الملك الشيطان وبات يكلؤك وإذا استيقظ
ابتدره ملك وشيطان فيقول الملك افتح بخير ويقول الشيطان :
افتح بشر, فإذا قال العبد الحمد لله الذي أحيا نفسي بعد موتها
ولم يمتها في منامها , الحمد لله الذي يمسك التي قضى عليها الموت
ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى , الحمد لله
الذي يمسك السموات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن امسكهما من أحد من بعده ,
الحمد لله الذي يمسك السماء أن تقع على إلا بإذنه , طرد الملك الشيطان وظل يكلؤه .
ثم قال صلى الله عليه وسلم : فإن وقع من سريره فمات دخل الجنة ".
واختتم عمارة حديثه حسبما أورد "محيط" بأن هناك اختبار بسيط
يمكن للمسلم أن يفعله ويحدد من خلاله هل هو واقع
تحت سيطرة قرين الجن أم الملائكة، وقال: انظر إلى حالتك النفسية
فإذا كانت دائمة على الحزن والغضب والاكتئاب
فأنت تحت سيطرة الشيطان والعكس صحيح فالسعادة
والتفاؤل توقعك تحت سيطرة قرين الملائكة.
وتابع لو شاهدت برنامج مرعب بالتليفزيون أو كتاب
من هذه النوعية وشعرت بقلق وخوف فاعلم أن هناك شيء غير طبيعي
بداخلك كذلك لو وجدت أن معظم أفكارك تصب في خانة الخير
فاعلم انك تحت سيطرة قرين الملائكة
لأنه دائما ملهم بالخير بعكس قرين الشيطان الذي دائما ما يوحي بأفكار إجرامية.]
المرفقات
 بالطاقة النورانية Download?action=showthumb&id=36images (1).jpg
(4 Ko) عدد مرات التنزيل 50
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://freeislam.3rab.pro
 
بالطاقة النورانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العلاج بالطاقة
» الهالة النورانية و الطاقة الروحية
» ( فوائد الصلاة , الطاقة النورانية , سر الهندسة المقدسة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الحب في الله :: الطاقة الحيوية-
انتقل الى: